لا إله إلا الله

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

استغفرو الله

 الدول دورًا أساسيًا في الجهود المبذولة لمواجهة التحديات الناشئة والآثار التي يشكلها التضليل الإعلامي، إلا أن الجهات الفاعلة الأخرى لديها أيضًا دور حاسم تؤدّيه. وشددت براندس-كيريس على أن المسؤولين الحكوميين يتحمّلون مسؤوليات متزايدة لتجنب التضليل الإعلامي وعلى الشركات تعزيز الشفافية على مستوى سياساتها ومكافحتها التضليل الإعلامي، وتوسيع نطاق الوصول إلى البيانات البحثية لدعم المزيد من التدابير واللوائح المستندة إلى الأدلة في مكافحة التضليل.

التضليل الإعلامي ليس شاغلاً مستجدًا، إلاّ أنّ تقريرًا حديثًا لأمين عام الأمم المتحدة سعى إلى معالجة ظاهرة التضليل الإعلامي في سياق مشهد الاتصالات الجديد والسريع التطور بسبب التكنولوجيات الابتكارية التي مكنت من نشر كميات لا مثيل لها من المحتوى نشرًا سريعًا بشكل غير مسبوق.

حرية التعبير هي المفتاح لمكافحة التضليل الإعلامي

في إطار دعم الإبداع السينمائي الليبي على المستوى الدولي، شارك رئيس المكتب الإعلامي المتوسط، برفقة أعضاء المكتب، في مهرجان ليبيا السينمائي للأفلام القصيرة، الذي أقيم تحت شعار "دورة المخرج الراحل محمد علي الفرجاني". المهرجان، الذي حظي بمشاركة دولية واسعة، يأتي كجزء من برامج "خطة عودة الحياة" التي أطلقها رئيس حكومة الوحدة الوطنية، المهندس عبد الحميد الدبيبة، بهدف تعزيز الفنون والثقافة في ليبيا وفتح آفاق جديدة للإبداع.

المهرجان الدولي جمع نخبة من صناع الأفلام والمبدعين من داخل ليبيا وخارجها، ليكون منصة لتبادل الخبرات وعرض الأفلام التي تعكس تطور السينما الليبية وروح الابتكار. وبتسمية الدورة تكريمًا للمخرج الراحل محمد علي الفرجاني، أكد المهرجان على أهمية الحفاظ على التراث السينمائي الليبي وتقدير إسهامات الرواد الذين أسهموا في بناء هذا القطاع الحيوي.
مكتب الإعلامي المتوسط

في إطار دعم الإبداع السينمائي الليبي على المستوى الدولي، شارك رئيس المكتب الإعلامي المتوسط، برفقة أعضاء المكتب، في مهرجان ليبيا السينمائي للأفلام القصيرة، الذي أقيم تحت شعار "دورة المخرج الراحل محمد علي الفرجاني". المهرجان، الذي حظي بمشاركة دولية واسعة، يأتي كجزء من برامج "خطة عودة الحياة" التي أطلقها رئيس حكومة الوحدة الوطنية، المهندس عبد الحميد الدبيبة، بهدف تعزيز الفنون والثقافة في ليبيا وفتح آفاق جديدة للإبداع.

المهرجان الدولي جمع نخبة من صناع الأفلام والمبدعين من داخل ليبيا وخارجها، ليكون منصة لتبادل الخبرات وعرض الأفلام التي تعكس تطور السينما الليبية وروح الابتكار. وبتسمية الدورة تكريمًا للمخرج الراحل محمد علي الفرجاني، أكد المهرجان على أهمية الحفاظ على التراث السينمائي الليبي وتقدير إسهامات الرواد الذين أسهموا في بناء هذا القطاع الحيوي.
مكتب الإعلامي المتوسط