التربية الفنية إلى تعزيز مهارات التفكير النقدي والابتكار، وتمكين الطلاب من التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم بطرق غير تقليدية. يُعتبر هذا النوع من التعليم مهمًا لأنه يشجع الطلاب على استخدام خيالهم، ويساعدهم في بناء الثقة بالنفس من خلال عرض أعمالهم الفنية ومشاركتها مع الآخرين

السلام عليكم
الشباب لي تخدم على الجنوب عامة والقطرون خاصة الرجاء أخد الحيطة والحذر
حفظكم الله
بالامس إختفاء إبن عمنا أحمد محمد المهرد العويتي من سكان منطقة #العواته في الجنوب الليبي بالقرب من منطقة القطرون وتحديدآ في طريق الرملة في ظروف غامضة ، نسأل الله تعالى أن يرده إلى أهله سالما غانما..
دعواتكم
#مجلة_العواته_الاجتماعية

المصدر: مكتب الاعلام والتوسط

🌍 حارب المحتوى المضلل مع مبادرة أنير! 🌍
🗓️ التواريخ: من 28 أكتوبر إلى 25 نوفمبر 2024
📍 المكان: عبر الإنترنت

🎯 هل أنت صحفي، مدون أو مهتم بالشأن الاعلامي في ليبيا؟ هل ترغب في تعزيز مهاراتك لكشف حملات التضليل وتتبع شبكات التضليل عبر شبكات التواصل الاجتماعي في ليبيا؟

انضم إلى مساق أنير التدريبي الاونلاين والمصمم لتزويدكم بأدوات وتقنيات التحقيق الرقمي المتقدمة!

🔍 ماذا ستتعلم؟
✅ التعرف على روايات التضليل وتتبع الجهات المسؤولة عنها.
✅ اكتشاف وتحقيق في السلوكيات المنسقة الضارة على وسائل التواصل الاجتماعي.
✅ اكتساب خبرة عملية مع أدوات التحقق الرقمية وتحقيقات المصادر المفتوحة للتحقيقات الرقمية.
✅ تعلم كيفية جمع وتحليل الأدلة الرقمية بشكل أكثر آمنا/
✅ إنتاج تقارير وابحاث مستندة إلى الأدلة عالية الجودة لمكافحة المعلومات المضللة.
👥 من يجب أن يتقدم؟

هذا البرنامج مثالي لذوي الخبرة في التحقق من المعلومات الذين يرغبون في تحسين مهاراتهم في تتبع الحملات المضللة المنسقة وإعداد تقارير توثق هذه السلوكيات.
🛠️ ما الفائدة لك؟
ورش عمل عملية يقودها خبراء في المجال.
العمل على دراسات واقعية لحملات التضليل في ليبيا.
فرصة للمساهمة في نشر ثقافة التحقق من المعلومات في ليبيا!

الأماكن محدودة! تقدم الآن لتكون واحدًا من 10 مشاركين سيتم اختيارهم لهذا المساق التدريبي الحصري، وكن جزءًا من الحل!

أخر يوم للتقديم: 18 أكتوبر 2024.
👉 للتقديم، قم بزيارة https://forms.office.com/r/PXpr4LWBkC
📞 لمزيد من المعلومات، تواصل معنا على salam@annir.ly

#أنير #إنترنت_أكثر_أمانا

ورشة عمل تسلط الضوء على مبدأ تطبيق المعلومات ومكافحة التضليل الإعلامي

نظمت المؤسسة الليبية للصحافة الاستقصائية، بالتعاون مع الهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي والمركز الإعلامي بجامعة بنغازي وفريق ...

ادكرو الله

استغفر الله العظيم

محاربة المعلومات المضللة تتطلب استراتيجيات متكاملة تجمع بين التوعية، والتحقق من المعلومات، واستخدام الأدوات التقنية، وتعزيز التفكير النقدي. هنا بعض الطرق الفعالة لمحاربة المعلومات المضللة:

1. تعزيز الوعي والتفكير النقدي: يجب تشجيع الناس على تبني التفكير النقدي، وتعليمهم كيفية تحليل وتقييم المعلومات والمصادر، والتأكد من صحة الأخبار قبل نشرها أو تصديقها. يمكن تحقيق ذلك من خلال برامج تعليمية وتدريبية في المدارس والجامعات، أو عبر حملات التوعية في وسائل الإعلام.


2. التحقق من المصادر: التأكد من مصدر الخبر أو المعلومات وتحديد مدى موثوقيتها. يجب البحث عن جهات إعلامية ذات سمعة جيدة ومعروفة بالدقة، والاعتماد على مصادر رسمية أو مهنية.


3. استخدام منصات التحقق من الحقائق: هناك العديد من المواقع والمنصات المتخصصة في التحقق من صحة الأخبار والمعلومات، مثل "فيسبوك" و"تويتر" اللذان يوفران أدوات للمساعدة في رصد المحتوى المضلل وتنبيه المستخدمين. كذلك، توجد مواقع مستقلة مثل "Snopes" و"FactCheck.org" تساعد في التحقق من صحة الأخبار.


4. تشجيع التفكير العلمي والمنطقي: تشجيع الناس على طرح أسئلة منطقية، مثل: هل هذه المعلومات مبنية على أدلة؟ وهل مصدرها موثوق؟ هل تكرر نشرها من مصادر متعددة وموثوقة؟


5. الإبلاغ عن المحتوى المضلل: كثير من المنصات تتيح خاصية الإبلاغ عن الأخبار الكاذبة أو المعلومات المضللة، ما يساعد في الحد من انتشارها ومعاقبة الحسابات التي تروج لها.


6. استخدام التكنولوجيا والتقنيات الذكية: يُمكن أن تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات في اكتشاف ورصد الأخبار المضللة بسرعة. العديد من المؤسسات الإعلامية تستخدم برامج لرصد الأخبار المزيفة وتحليل محتواها باستخدام خوارزميات متقدمة.


7. تحمل المسؤولية الشخصية: يجب على كل فرد أن يتحمل مسؤولية ما يشاركه وينشره. عندما يمتنع الأفراد عن نشر الأخبار غير الموثوقة ويحرصون على صحة المعلومات، يمكن الحد من انتشار التضليل بشكل كبير.



من خلال هذه الجهود المتكاملة، يمكن للمجتمع مواجهة المعلومات المضللة بفاعلية، وخلق بيئة إعلامية تقوم على المصداقية والمهنية.

#sawab