استكشف المحتوى الجذاب ووجهات النظر المتنوعة على صفحة Discover الخاصة بنا. اكتشف أفكارًا جديدة وشارك في محادثات هادفة
لفتات ...
لمواجهة التضليل الإعلامي العالمي
أي خبر ...
أي صورة ...
أي منشور ...
ليقف عندك ... لا تنشره .. و لا تعممه .. حتى تستوثق من معناه وتتثبت من صحته ... وبدون هذا التحري أخشى عليك أن تكون أحد الكاذبين ...ممن يتحرى الكذب ... ويكتب عند الله كذاباً ...
لابد أن نفعل هذا جميعاً ...
أتذكر كلمة سمعتها من أبي عثمان العنجري حفظه الله ... قال ما معناه: الغربال عندنا ضيق لا يكاد يمر منه إلا السلفي والسلفي فقط.
هكذا ينبغي أن نكون !
أمر آخر لا نعلق ... و لا نكتب ولاننشر إلا ما نرضى أن نراه في صحيقتنا يوم القيامة ...
تذكر قوله تعالى : { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } [ق: 18].
لا يكفي أن يكون ما في الخبر حقا ، و لا صدقاً .. بل لابد أن تنتبه من أبعاده الأخرى على البلاد والعباد ..
كلنا مسؤول
والمسؤولية تبدأ ؛
مني .. ومنك
ومنهم ومنكم ..
وهذه أول خطوة لمواجهة خطة التضليل العالمي الإعلامي .
وفق الله الجميع لطاعته
من الرجال الشرفاء في زمن الانبطاح ..
الإعلامي المصري معتز مطر .. آخر من تبقى من أشراف المهنة في زمن الناعقين والمطبعين والمتصهينين في مجال الإعلام ..
ضحى بقناته التى تجاوزت الخمسة مليون مشترك، وفتح عدة قنوات بعدما حاربوه كثيرا نظير ثباته على كلمة الحق وموقفه الشجاع في وجه المتخاذلين والظالمين من الحكام المستبدين،
ومازال على عهده في مناصرة الشعوب، ويتحدث بالكلمة الصادقة ويدافع عن الحقيقة للناس ويحرسها من التضليل والتزييف .
لو اراد كان زمانه في قناة ام بي سي وبياخد ملايين الدولارات.بس هو اختار الطريق الصعب صوتاً للحق و لساناً للمظلومين صادحاً بالحق مطالباً بالعدل،
هو: الإعلامي المصري معتز مطر .. آخر من تبقى من أشراف المهنة في زمن الناعقين والمطبعين والمتصهينين في مجال الإعلام.
ضحى بقناته التى تجاوزت الخمسة مليون مشترك،بل ضحي بنفسه.في سبيل كلمة حق.
وفتح عدة قنوات بعدما حاربوه كثيرا نظير ثباته على كلمة الحق وموقفه الشجاع في وجه المتخاذلين والظالمين من الحكام المستبدين،
ومازال على عهده في مناصرة الشعوب، ويتحدث بالكلمة الصادقة ويدافع عن الحقيقة للناس ويحرسها من التضليل والتزييف.
اجعلوا من مشاهدته وجبة يومية لا تفوت عليكم كعادتي اليومية منذ سنوات
الإعلام والفنون هما مجالان متداخلان يلعبان دورًا كبيرًا في تشكيل المجتمع والثقافة. الإعلام يشمل مختلف وسائل الاتصال التي تنقل المعلومات والأخبار إلى الجمهور، مثل التلفاز، والراديو، والصحف، والمواقع الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي. يهدف الإعلام إلى توعية الجمهور، تقديم المعلومات الصحيحة، والترفيه، ولكنه يمكن أن يكون له دور أيضًا في تشكيل الرأي العام وتوجيهه.
أما الفنون فتشمل أشكالًا متعددة من التعبير الإبداعي مثل الرسم، والنحت، والموسيقى، والسينما، والمسرح، والأدب. تُعبر الفنون عن أفكار، مشاعر، وقضايا، وتساعد الناس على فهم العالم وتجارب الآخرين بطرق تتجاوز الكلمات. تُعَد الفنون جزءًا مهمًا من الهوية الثقافية للشعوب، حيث تعكس تجاربهم وقيمهم.
التداخل بين الإعلام والفنون يظهر بشكل خاص في الأفلام والمسلسلات والمسرحيات التي تُعرض عبر وسائل الإعلام، حيث يتم دمج القيم الفنية في المحتوى الإعلامي لتعزيز تأثيره وإيصال رسائله.
#sawab
ساره الجبالي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
بشرى إلمزوغي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
بشرى إلمزوغي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟