لفتات ...
لمواجهة التضليل الإعلامي العالمي
أي خبر ...
أي صورة ...
أي منشور ...
ليقف عندك ... لا تنشره .. و لا تعممه .. حتى تستوثق من معناه وتتثبت من صحته ... وبدون هذا التحري أخشى عليك أن تكون أحد الكاذبين ...ممن يتحرى الكذب ... ويكتب عند الله كذاباً ...
لابد أن نفعل هذا جميعاً ...
أتذكر كلمة سمعتها من أبي عثمان العنجري حفظه الله ... قال ما معناه: الغربال عندنا ضيق لا يكاد يمر منه إلا السلفي والسلفي فقط.
هكذا ينبغي أن نكون !
أمر آخر لا نعلق ... و لا نكتب ولاننشر إلا ما نرضى أن نراه في صحيقتنا يوم القيامة ...
تذكر قوله تعالى : { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } [ق: 18].
لا يكفي أن يكون ما في الخبر حقا ، و لا صدقاً .. بل لابد أن تنتبه من أبعاده الأخرى على البلاد والعباد ..
كلنا مسؤول
والمسؤولية تبدأ ؛
مني .. ومنك
ومنهم ومنكم ..
وهذه أول خطوة لمواجهة خطة التضليل العالمي الإعلامي .
وفق الله الجميع لطاعته
بشرى إلمزوغي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
ساره الجبالي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
ساره الجبالي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
Kawla l المزوغي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
بشرى إلمزوغي
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟