إستكشف المشاركات

استكشف المحتوى الجذاب ووجهات النظر المتنوعة على صفحة Discover الخاصة بنا. اكتشف أفكارًا جديدة وشارك في محادثات هادفة

صباح الخير
"بما أن الواحد عطاه ربي شوية علم في مجال التقنية وكشف الأخبار الزائفة، تحريت على موضوع "الطفلة رواسي" وتبين أنه موضوع وهمي. سبق وتم نشره في 2024 على أساس في مدينة بني وليد، وكل الحسابات التي تنشر وتعلق وتدعي أنهم أقارب الطفلة -عمتها وعمها وخالها- هي حسابات وهمية ومفتوحة منذ أيام فقط. والغرض منها تشويش الرأي العام."

image

ميغال حدشيتي

في حديث مع صواب، أوضحت الصحافية ومدققة المعلومات في وكالة الأنباء الفرنسيّة "AFP" جويس حنّا أن أحد التفسيرات لقابلية التأثر بالأخبار الكاذبة هو أن الأفراد غالبًا ما يبررون المعلومات المضللة لتعزز وتتماشى مع معتقداتهم السياسية والإيديولوجيّة.

ميغال حدشيتي
تشير الأبحاث إلى أن العديد من الأشخاص يفشلون ببساطة في تقييم المعلومات التي يواجهونها بشكل نقدي، مما يؤدي إلى قبول الروايات الكاذبة. وقد أظهرت الدراسات أن الأفراد الذين يتمتعون بقدرات تفكير أفضل يكونون أكثر مهارة في تمييز المعلومات الصحيحة من الخاطئة، بغض النظر عن ميولهم السياسية. وهذا يسلط الضوء على أهمية تعزيز مهارات التفكير النقدي، خاصةً في عصر وسائل التواصل الاجتماعي حيث يتم في كثير من الأحيان تصفح الأخبار بسرعة أو إلقاء نظرة خاطفة عليها

 

ميغال حدشيتي
ارتفعت وتيرة القلق في السنوات الأخيرة جرّاء تصاعد حديّة الأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة، لا سيما في أعقاب الأحداث العالمية المؤثرة في العالم مثل جائحة كورونا، الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وأزمة كورونا، والحرب الروسية-الأوكرانية، والحرب الاسرائيلية على غزة وجنوب لبنان. وقد سعى علماء النفس وعلماء الاجتماع للبحث في العوامل التي تساهم في هذه الحساسية، وصولاً لاستكشاف الحلول المحتملة
#يتبع

1 أسابيع

صحيفة «الغارديان» البريطانية تساءلت في تقرير نشرته أخيراً، عما إذا كان من الضروري تدريس التربية الإعلامية في المدارس، لتكون مادة أساسية، على غرار الرياضيات مثلاً. وقالت إن «تأثير ضعف الوعي الإعلامي على المجتمع لا يقتصر على الإضرار بالعملية الانتخابية؛ بل يمتد إلى تأجيج الصراعات والانقسامات داخل الدول، ويهدد بانتشار نظريات المؤامرة، وتآكل الثقة في العلم والخبرة والمؤسسات». ثم تابعت بأنه «على النقيض من ذلك، يُعد الإنسان الواعي إعلامياً عنصراً أساسياً في المواطنة النشطة والمستنيرة».

1 أسابيع

مع ازدياد التحذيرات الدولية والمحلية من مخاطر ما بات يُعرف بـ«التضليل المعلوماتي»، أو انتشار المعلومات والأخبار الزائفة؛ لا سيما مع هيمنة منصات التواصل الاجتماعي، ازدادت الدعوات والمطالبات الدولية بتدريس «التربية الإعلامية» في المدارس، بهدف «حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت، ومنحهم الأدوات اللازمة للتفريق بين الحقيقي والزائف».

1 أسابيع

علاقة وسائل الإعلام والاتصال بالمجتمع، من خلال تسليط الضوء على موضوع التربية الإعلامية باعتبارها ضرورة ملحة وألية فعالة لمواجهة الممارسات الإعلامية المرتكزة على المنطلقات الأيديولوجية والمصالح الاقتصادية والتوجهات الثقافية، في ظل متغيرات إقليميّة وأخرى دوليّة؛ مُرتبط بعضها ببعض، أدت إلى انسلاخ الرسالة الإعلامية عن مضمونها الإنساني والمعرفي، وتحويل مسارها الطبيعي والأخلاقي في نقل الحقائق وتنوير الرأي العام، نحو وجهة ومنطق تحقيق المصالح والأهداف الآنية والاستراتيجية، من خلال تحريف الواقع وتزيف الحقائق. 

صواب
للكشف عن الحقيقة من التضليل 🤝🤝

علاقة وسائل الإعلام والاتصال بالمجتمع، من خلال تسليط الضوء على موضوع التربية الإعلامية باعتبارها ضرورة ملحة وألية فعالة لمواجهة الممارسات الإعلامية المرتكزة على المنطلقات الأيديولوجية والمصالح الاقتصادية والتوجهات الثقافية، في ظل متغيرات إقليميّة وأخرى دوليّة؛ مُرتبط بعضها ببعض، أدت إلى انسلاخ الرسالة الإعلامية عن مضمونها الإنساني والمعرفي، وتحويل مسارها الطبيعي والأخلاقي في نقل الحقائق وتنوير الرأي العام، نحو وجهة ومنطق تحقيق المصالح والأهداف الآنية والاستراتيجية، من خلال تحريف الواقع وتزيف الحقائق. 

مع ازدياد التحذيرات الدولية والمحلية من مخاطر ما بات يُعرف بـ«التضليل المعلوماتي»، أو انتشار المعلومات والأخبار الزائفة؛ لا سيما مع هيمنة منصات التواصل الاجتماعي، ازدادت الدعوات والمطالبات الدولية بتدريس «التربية الإعلامية» في المدارس، بهدف «حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت، ومنحهم الأدوات اللازمة للتفريق بين الحقيقي والزائف».