شكلاطة التريند، أو شكلاطة ال1200 وغيره من مسميات....

أغلبنا شافها أو مرت عليه، تعددت اساميها وكذلك أسعارها، شفنا صفحات، متاجر الكترونية،أسواق وحتي مولات كبيرة بدت في تسريع اجراءات استيرادها من الخارج، كذلك تولدت موجه من الجدل والنقاش حول سعرها وتكلفتها، بين مؤيد ومعارض.

في تحدينا لهذا الاسبوع نبوا نعرفوا كيف انطلق هذا التريند في ليبيا؟
من أول ناشر ليه،كيف توسع، وشن قصة الأسعار المختلفة؟ وكم سعرها الحقيقي؟

شاركوا معانا في التحدي واكتبولنا في التعليقات كل الخطوات يلي استخدمتوها خلال رحلتكم.

وصاحب افضل اجابة حيربح معانا 50 نقطة تضاف داخل محفظته.

حماية الأطفال من الاخبار المضللة
الأخبار المضللة يمكن أن تؤثر سلبًا على عملية تربية الطفل في العديد من الطرق. إليك بعض الأثار السلبية التي يمكن أن تحدثها الأخبار المضللة على تربية الطفل:

1. تشويه الحقائق: عندما يتعرض الطفل للأخبار المضللة، يكون عرضة لتلقي معلومات غير صحيحة أو مشوشة. هذا يمكن أن يؤثر على قدرته على تكوين صورة دقيقة للعالم من حوله ويؤثر على تطوير مفاهيمه ومعرفته.

2. تعزيز القناعات السلبية: الأخبار المضللة غالبًا ما تركز على الجوانب السلبية وتعزز الخوف والقلق والتوتر. هذا يمكن أن يؤثر على نمو الطفل ويؤدي إلى تشكيل قناعات سلبية حول العالم والآخرين.

3. نقص الثقة والاعتمادية: عندما يتم تعريض الطفل للأخبار المضللة بانتظام، قد يفقد الثقة في وسائل الإعلام والمصادر الإخبارية بشكل عام. يمكن أن يصبح الطفل مشتبهًا في الأخبار التي يتلقاها ويشكك في مصداقيتها، مما يؤثر على قدرته على تقييم المعلومات بشكل صحيح.

4. تأثير عاطفي: الأخبار المضللة التي تتناول مواضيع حساسة مثل العنف والكوارث يمكن أن تسبب توترًا وخوفًا وقلقًا لدى الأطفال. قد يتأثر نموهم العاطفي والنفسي وقد يعانوا من صعوبات في التعامل مع المشاعر السلبية.

لذا، يجب على الآباء والمربين أن يكونوا حذرين ويوجهوا الأطفال في استخدام وسائل الإعلام والتحدث معهم بشكل مناسب حول الأخبار وكيفية تقييم مصداقيتها. كما ينبغي توفير بيئة آمنة وموثوق بها للأطفال وتعزيز التفكير النقدي والاعتماد على مصادر موثوقة للمعلومات.