استكشف المحتوى الجذاب ووجهات النظر المتنوعة على صفحة Discover الخاصة بنا. اكتشف أفكارًا جديدة وشارك في محادثات هادفة
فضيحة كامبريدج اناليتيكا هي حدث هام في مجال التكنولوجيا وحماية البيانات الشخصية الذي وقع في عام 2018. تتعلق الفضيحة بشركة كامبريدج اناليتيكا، وهي شركة استشارات سياسية وتحليلات بيانات مقرها المملكة المتحدة.
تم الكشف عن فضيحة كامبريدج اناليتيكا عندما كشفت الصحف عن أن الشركة استخدمت بيانات أكثر من 87 مليون مستخدم من فيسبوك بطرق غير قانونية. تم جمع هذه البيانات عبر تطبيق نمط الشخصية "هذا هو طريقتي في الحياة" التابع لفيسبوك، والذي قدمه باحث نفسي يدعى ألكساندر كوغان وفريقه.
استخدمت كامبريدج اناليتيكا هذه البيانات المسروقة لتطوير نماذج تحليلية للتأثير السياسي والتوجيه النفسي للأفراد، بهدف توجيه الناخبين وتأثيرهم في الانتخابات والحملات السياسية. وقد تم استخدام هذه البيانات في حملة انتخابية لصالح دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016، وأيضًا في حملة لصالح حملة "خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي" (بريكست) في نفس العام.
تسببت هذه الفضيحة في موجة من الغضب والاستياء العالمي، حيث تم اتهام كامبريدج اناليتيكا بانتهاك خصوصية المستخدمين واستغلال بياناتهم بطرق غير قانونية. أدت هذه الفضيحة إلى تحقيقات قانونية في عدة دول، وتطوير قوانين وتشريعات جديدة لحماية البيانات الشخصية وتنظيم استخدامها.
وقد أدى تسريب هذه البيانات إلى توجيه الضوء على قضايا الخصوصية والأمان الرقمي، وزاد الوعي بأهمية حماية بيانات المستخدمين وضمان عدم سوء استخدامها في المستق
الأخبار المضللة تؤثر سلبًا على طلاب المدارس من خلال تشتيت انتباههم وتشويش تركيزهم، وتفسد ثقتهم في وسائل الإعلام وتصوّرهم للأحداث. قد تؤثر أيضًا على اعتقاداتهم ومواقفهم، مما يعوق التواصل والحوار بينهم. لتجاوز هذا التأثير السلبي، يجب تعزيز الوعي الإعلامي لدى الطلاب وتعليمهم كيفية التحقق من مصادر الأخبار وتحليلها بشكل نقدي. ينبغي تشجيع النقاش والحوار المفتوح في الفصول الدراسية لتعزيز الفهم الصحيح والتفكير النقدي لدى الطلاب. ويجب توفير مصادر موثوقة ومعلومات دقيقة للطلاب في المدارس للحد من تأثير الأخبار المضللة عليهم
#حماية_الطلاب
ممكن نعرف كيف ديرو فيه التحدى 😊
وشكرا ....
روادنا مرحبا بيكم في تحدي جديد من تحدياتنا 🤩
في تدريبات صواب تطرقنا لشرح مصطلح المعلومات
المضطربة، وكان تتفكروا قسمناها ل 3 عناوين رئيسية كانت:
الإعلام المضلل والإعلام الضار والإعلام الخاطئ.
في تحدينا لهذا الأسبوع عندنا 3 أخبار مختلفه وهي:
_مشاركة صورة لواحة في صحراء تشاد علي أنها في ليبيا.
_نشر مجموعة من الفيديوهات المفبركة لتشويه سمعة رجل أعمال منافس.
_نشر مقاطع خاصة وحساسة لشخصية سياسية فترة ترشحها للانتخابات.
المطلوب منا تحديد نوع كل خبر هل هو
مضلل أم ضار أم خاطئ؟
حيتم اعلان النتائج بداية الاسبوع القادم يوم السبت، ونفكروكم إن كل مشترك معانا
حيتحصل علي 10 نقاط, والرابحين علي 50 نقطه.
فمتفوتوش الفرصة وشاركوا معانا.