إستكشف المشاركات

استكشف المحتوى الجذاب ووجهات النظر المتنوعة على صفحة Discover الخاصة بنا. اكتشف أفكارًا جديدة وشارك في محادثات هادفة

كيف يمكنني المشاركه أو المساهمه في المشروع
يمكنك المشاركة بعدة طرق، منها التطوع في أنشطتنا، المساهمة في نشر الوعي، أو المشاركة في ورش العمل والفعاليات. يرجى زيارة صفحة الانضمام لنا للحصول على مزيد من المعلومات.

مشروع صواب :
مشروع صواب هو مبادرة تهدف إلى مكافحة المعلومات المضللة وتعزيز الثقافة الإعلامية في ليبيا. نعمل على توعية الجمهور ومنظمات المجتمع المدني حول أهمية التحقق من المعلومات والتصدي للأخبار الكاذبة

alaa etoumi غيرت صورة الغلاف الخاصة بها
29 أسابيع

image

ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها
فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفــــرَجُ

#sawab

يا مَن لهُ حلمٌ يعيشُ لأجلهِ
والدربُ صَعبٌ والنهايةُ تُقْلِقُ

أَوْكِل أموركَ للذي رفعَ السما
ولِمن بهِ كُلّ الرجاءِ يُعلّقُ

ودَعِ الغيوبَ لِلُطفهِ فلرُبّما
تُمسي وتُصبحُ والرّجاءُ مُحقّقُ
#sawab

لا تبحث في الحياة عن السعادة بنفس المكان الذي فقدتها فيه.

احسن الظن في الناس وكأن كل الخير فيهم، واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.ـ

ثالثًا، التعاون بين المؤسسات الإعلامية ضروري

يعتبر التعاون بين المنصات الإخبارية ضروريًا من أجل التصدي بشكل فعّال للمعلومات المضللة. وعن هذا الأمر، تشدّد إيزيكويسيلي على ضرورة التعاون كسبيل لمواجهة "وباء معلومات".

 من جانبه، ذكر المدير التنفيذي لصحيفة "دايلي تراست" نصيرو أبو بكر، خلال مشاركته في الويبينار تحقيقًا ناجحًا نُفّذ بشكل تعاوني لا تنافسي، بين غرفتي الأخبار في بروبابليكا ونيويورك تايمز.

ثانياً:المعلومات الواقعية

قد تساعد مبادئ العرض والطلب أيضًا في مواجهة المعلومات الكاذبة والمضللة على وسائل التواصل الإجتماعي. وفي هذا الإطار، توضح الدكتورة إيزيكويسيلي أنّه "مع استمرار القلق من التأثير السلبي للمعلومات المضللة والكاذبة على المجتمع، لا بدّ من نشر الأخبار والتقارير المستندة إلى الأدلة، حتى تطغى على الأخبار الكاذبة التي تنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي".

أبرز النقاط التي تمّ التطرّق إليها خلال الويبينار:

 أولًا، تعديل السلوكيات

قالت نائبة رئيس البنك الدولي السابقة الدكتورة أوبي إيزيكويسيلي: "لا بدّ أن تستند الحلول الواعدة لمكافحة المعلومات المضللة والكاذبة، على المساعي للتعديلات السلوكية"، مقترحةً تقديم الحوافز ومكافأة مستخدمي وسائل التواصل الإجتماعي الذين ينشرون المعلومات الدقيقة على منصاتهم، مقابل معاقبة الذين يشاركون المعلومات المضللة.

وشدّدت على أنّ مشاركة المعلومات الكاذبة هي بمثابة خرق للقواعد الأخلاقية للمجتمع، ولهذا يساهم النظام الذي يكافئ المواطنين لنشرهم الحقائق في الحدّ من موجة المعلومات المضللة في المجتمع.