إستكشف المشاركات

استكشف المحتوى الجذاب ووجهات النظر المتنوعة على صفحة Discover الخاصة بنا. اكتشف أفكارًا جديدة وشارك في محادثات هادفة

ما هي الأخبار المضللة؟

المعلومات المضللة (بالإنجليزية: Misinformation)‏ هي معلومات خاطئة أو غير دقيقة ينقلها شخص ما أو جهة ما بغض النظر عن أهدافه أو نيته في التضليل والخداع. من أهم الأمثلة عن المعلومات المضللة: الإشاعات الكاذبة والإهانات والمقالب وغيرها. يتمثل الهدف الرئيسي للمعلومات المضللة في إثارة الخوف والشك بين عموم الناس.

سابعًا، إيلاء أهمية للغة المستخدمة

من جانبها، أوضحت مديرة مركز الديمقراطية والتنمية إدايات حسن أنّه "عند نقل عمليات التحقق من صحة الأخبار إلى الجمهور، يجب على الصحفيين أن يستخدموا لغة مقرّبة من هذا الجمهور"، وأضافت أنّ "تعليم الأطفال وكبار السن المهارات الأساسية للتحقق والتدقيق بالمعلومات يمكن أن يساعد في الحدّ من انتشار المعلومات المضللة بين الناس أيضًا، وليس على الإنترنت فحسب".

ماهي أهم أهداف التربية الإعلامية؟

ﻳﻬﺪف إﱃ إﻋﺪاد اﻟﺸﺒﺎب ﻟﻔﻬﻢ اﻟﺜﻘﺎﻓﺔ اﻹﻋﻼﻣﻴﺔ اﻟﱵ ﲢُﻴﻂ ﻢ، وﺣﺴﻦ اﻻﻧﺘﻘﺎء واﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ، واﳌﺸﺎرﻛﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺼﻮر ة ﻓﻌّﺎﻟﺔ وﻣﺆﺛﺮة .

الفرق بين الإعلام التربوي والتربية الإعلامية؟

ومن ثم فالتربية الإعلامية أعم وأشمل من الأعلام التربوي الذي يهتم بنشر بيانات صحيحة وقابله للاستخدام تتعلق بجميع أنواع فرص التدريب والمتطلبات التربوية الحالية والمستقبلية، ويشمل ذلك محتويات المناهج وظروف ومشكلات الحياة الطلابية، وإذا كان الإعلام التربوي يمكن تعريفه على أنه " ذلك النظام المتكامل المتناسق من وسائل الإعلام

ما هي مهارات التربية الإعلامية؟

1- مهارة الوصول إلى الرسالة الإعلامية: وتعني القدرة على غربلة المصادر المتعددة و الوصول إلى المعلومة الدقيقة. 2- مهارة تحليل الرسالة الإعلامية: وتعني القدرة على معرفة طريقة تركيب الرسالة والغرض من تركيبها، وكيفية اختيار مكوناتها.

#___
نحن لا نرضى إلاّ حياة الاحرار، ولا نرضى إلاّ الأخلاق الأحرار ، راقب الله عند فتح جفنك وإطباقه__🍂

نطاق صواب


يغطي مشروع “صواب” مجموعة واسعة من الأنشطة والمبادرات المصممة لتعزيز الوعي الإعلامي في ليبيا. تشمل هذه الأنشطة.

ومن خلال هذه الأنشطة، يهدف مشروع “صواب” إلى خلق بيئة إعلامية أكثر وعيًا ومسؤولية قادرة على التصدي للمعلومات المضللة وتعزيز الحوار البنّاء في المجتمع الليبي. 

خلفية عن صواب


تم تأسيس مشروع “صواب” استجابةً للتحديات المتزايدة التي تواجهها المجتمعات الليبية في عصر المعلومات الرقمية. يهدف المشروع إلى تزويد المواطنين بالأدوات والمعرفة اللازمة لتمييز المعلومات الصحيحة عن المضللة من خلال مجموعة متنوعة من البرامج والمبادرات التعليمية. وتشمل هذه المبادرات ورش العمل التعليمية، الحملات التوعوية الرقمية، والمنصات التفاعلية التي تتيح المناقشات وتبادل الخبرات. في صميم مشروع “صواب” تكمن التزام عميق بتعزيز الوعي الإعلامي ومكافحة المعلومات المضللة في ليبيا

Sawab
عن صواب
في عصر التكنولوجيا الحديثة والاتصالات، تتدفق الأخبار والبيانات بسرعة هائلة، مما يخلق تحديات كبيرة في التحقق من دقتها ومصداقيتها. وكما هو الحال في العديد من المجتمعات حول العالم، يواجه المجتمع الليبي هذا التحدي بشدة بسبب الانتشار المتزايد للمعلومات المضللة والأخبار الكاذبة. وللتعامل مع هذه الحاجة الملحة، تم إنشاء مشروع “صواب” كاستجابة فعّالة تهدف إلى تعزيز الوعي الإعلامي وتمكين الأفراد من التعامل مع المعلومات بشكل مسؤول ونقدي.

سادسًا، الإستثمار في التدريب وتقصي الحقائق

يرى أبو بكر أنّه من الضروري أن تستثمر المؤسسات الإعلامية في إجراء التدريبات لمساعدة الصحفيين العاملين فيها على التفاعل مع الجمهور بشكل أفضل عبر الإنترنت، مضيفًا أنّه يجب أن يتعلم الصحفيون أفضل السبل لتوجيه الجمهور إلى مصادر المعلومات الموثوقة.