إنشر قصتي من غير ذكر إسمي | 📱
سمية فتاة ليبية شابة ، تعيش في احدى مدن ليبيا وزيها زي اي بنت ليبية كانت تستمتع بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث كانت تشارك تجاربها وأفكارها مع العالم سواء من الناحية العملية او من ناحية تجاربها الشخصية في المجتمع متاعنا .
ولكن في يوم من الايام كانت سمية تتصفح صفحتها على فيسبوك، ووقعت عيناها على جملة "انشر قصتي بدون ذكر إسمي". كانت هذه الجملة تتكرر بين الصفحات والقروبات، تدعو الناس للمشاركة في قصص مؤثرة دون الكشف عن هويتهم.‼️
وهنا تجي قصة أحمد 🗣، التي كانت تمثل شيئًا داخل المجتمع يثير تعاطف سمية وتدفعها للتصرف بدون تفكير. كانت قصة أحمد الوهمية تمثل نموذجًا للمشكلة التي تواجه المجتمع، وقد أدت إلى نشر الأكاذيب والإشاعات بدون تحقق من صحتها .
ومن خلال هذه الجملة، تمثلت مشكلة كبيرة تواجهها سمية ومجتمعها. فقد كانت هذه الجملة وسيلة للخداع ودفع التفاعل في المنصات الاجتماعية، وكانت تشكل تحديًا لعقول الناس وتدفعهم للتصرف بدون تفكير.
الشيء اللي هلبا ناس داخل مجتمعنا تشارك فيه وتنشر فيه من غير توقف لحظة وتفكر لو كان الموضوع أبعاد اخرى ..
إن العقلانية والتأكد قبل الانتشار يمكن أن يحد من انتشار الأكاذيب ويساهم في خلق بيئة أكثر وعيًا وصحةً.✅
عندما نتأكد من صحة المعلومات ونتأكد من أننا لم نقم بالانتشار دون تحقق، نحن نساهم بشكل إيجابي في خلق بيئة أكثر وعيًا ووعيًا على الإنترنت. لذا، دعونا نتوقف ونفكر قليلاً قبل الضغط على زر المشاركة، لنضمن أننا نساهم في نشر المعرفة وليس الإشاعات.
#صواب_الليبي #قصص #إكتشف_الحقيقة

إيمان منصور
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?
MAWADA Almjane
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?
shahed Amer
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?
Amina Al
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?
دانية محمد
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?