استكشف المحتوى الجذاب ووجهات النظر المتنوعة على صفحة Discover الخاصة بنا. اكتشف أفكارًا جديدة وشارك في محادثات هادفة
استعدوا لمغامرة تعلمية ممتعة🕵️
يسعدنا دعوتكم للمشاركة في تحدياتنا الافتراضية الجديدة مع مشروع صواب 🧠
تعلموا، استمتعوا، واربحوا جوائز قيمة! انضموا إلينا في الجلسة الافتتاحية يوم الخميس الساعة الثالثة، وكونوا من أوائل الفائزين بكروت شحن تصل لقيمة 100 دينار!
سجلوا الآن عبر الرابط التالي
https://ee.kobo.moomken.org/bPKx54wZ
نختتم معكم سلسة التحيزات الاعلامية بأخر أنواع التحيزات وهو التحيزات الثقافية:
وفي هذا النوع غالبا مـــا يظهر فـــي تصوير الاقليـــات العرقيـــة أو الجماعـــات الدينية أو الجنســـية، حيث يمكن أن يســـهم ذلك فـــي ظهور القوالـــب النمطية الضارة وزيـــادة تهميش هـــذه المجتمعات أو اظهارها بصورة خاطئة، ما رايكم في هذا النوع؟
هذا النوع من التغطية الإعلامية يعاني من عدم التوازن الجغرافي الواضح، حيث يرتكز بشكل كبير على القضايا الحضرية ويهمش المناطق الريفية والنائية. كما أن وسائل الإعلام الغربية تميل إلى التركيز على القضايا المتعلقة بالدول المتقدمة، مما يؤدي إلى تغطية غير كافية للقضايا العالمية في الدول العالم الثالث.
نستكمل معكم سلسلة التحيزات الاعلامية وهذه المرة مع نوع تحيزات الشركات الخاصة.
باعتبار هذا النوع من الوسائل الإعلام يكون مملوكا لشركات، فإن مصالح هذه الشركات غالبًا ما تتأثر على محتوى الأخبار، وقد يؤدي ذلك إلى تحيز في التغطية، حيث يتم تفضيل الأخبار التي تعزز صورة الشركة وسمعتها، وتجاهل الأخبار السلبية التي قد تضر بمصالحها التجارية. يؤدي هذا إلى تدهور جودة الصحافة وتضليل الرأي العام.
هل نمتلك في ليبيا مثل هذا النوع من التحيز وهل يمكنكم ذكر بعض الامثلة؟